هذا ليس هجاء لباريس!

يحق لأي منا أن يبتعد خطوة إلى الوراء عن يومياته المتسارعة، ليكوّن رؤية جديدة لباريس في رأسه. أنا أردتها عودة على بدء، على ما فاتني منها، بعد دخولي بسرعة هائلة في البازل الضخم منذ انتقالي إلى هنا.